لذا ينبغي مقابلة الأصدقاء والمعارف والذهاب إلى السينما أو المقاهي أو تبادل الزيارات الاجتماعية.
يتضمن العلاج بالضوء استخدام مصباح لمحاكاة ضوء النهار، ما يساعد على تعديل مزاج الأشخاص الذين يتأثرون بقصر النهار.
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
التغيرات في الساعة البيولوجية: يؤدي قصر النهار إلى اضطراب الساعة البيولوجية للجسم، مما يؤثر على المزاج والنوم.
الإفراط في تناول الطعام، خاصة مع الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات والحلويات.
إنتاج الميلاتونين: هرمون أساسي للحفاظ على دورة النوم والاستيقاظ الطبيعية، حيث يزداد إنتاج الميلاتونين في الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب الموسمي، مما يزيد من الشعور بالنعاس لديهم.
تتداخل بعض أعراض اكتئاب الشتاء مع أعراض مرض الاكتئاب الذي تسببه عوامل أخرى، كالآتي:
التعرض لضوء الشمس قدر الإمكان: حاول قضاء بعض الوقت في الخارج كل يوم، حتى لو كان الجو بارداً.
يزيد خطر الإصابة بالاضطراب العاطفي الموسمي بين الأشخاص الذين لديهم اضطراب ثنائي القطب. وقد ترتبط نوبات الهوس بموسم معين لدى بعض المصابين بالاضطراب ثنائي القطب.
تشريع الستائر، وفسح المجال لأشعة الشمس للدخول إلى المنزل أو مكان التواجد.
تغيرات في الشهية، خاصةً الرغبة الملحة في تناول أطعمة غنية بالكربوهيدرات
آخر الأخبار الإقليمية والمحلية في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والرياضية والفنية من الإمارات إلى العالم
تتسبب الأجواء الشتوية مثل الظلام والغيوم وبرودة الطقس لدى كثيرين في الإصابة بما يعرف بالاكتئاب الشتوي. فما أعراضه؟ وكيف يمكن مواجهته؟
النشرة الإخبارية: خطاب مايو نور كلينك الصحي — النسخة الرقمية